لماذا عدم وجود المزيد من الأنبياء في هذه الأيام؟
طاعة الوصايا والبركات ليس لدينا المزيد من الأنبياء اليوم بسبب فشلنا في طاعة الوصايا. عندما يتجاهل شعب الرب وصاياه، فإنه لا يرسل أي إرشاد. ومع ذلك،
يقدم الكتاب المقدس نبؤات مدهشة حول المستقبل ، بعضها حدث بالفعل وبعضها سيحدث في المستقبل. اقرأ المزيد عن كيف برهن الكتاب المقدس نفسه كمتنبّئ موثوق
طاعة الوصايا والبركات ليس لدينا المزيد من الأنبياء اليوم بسبب فشلنا في طاعة الوصايا. عندما يتجاهل شعب الرب وصاياه، فإنه لا يرسل أي إرشاد. ومع ذلك،
رؤيا ٩: ١-٣، ٧-٩ يذكر سفر رؤيا ٩: ١-٣، ٧-٩ الجراد والعقارب.” ثُمَّ بَوَّقَ ٱلْمَلَاكُ ٱلْخَامِسُ، فَرَأَيْتُ كَوْكَبًا قَدْ سَقَطَ مِنَ ٱلسَّمَاءِ إِلَى ٱلْأَرْضِ، وَأُعْطِيَ مِفْتَاحَ
يساعدنا الكتاب المقدس على تمييز النبي الحقيقي من النبي الكذاب. فيما يلي مؤهلات النبي الحقيقي: أ: سيحيا حياة تقية “… لاَ تَقْدِرُ شَجَرَةٌ جَيِّدَةٌ أَنْ تَصْنَعَ
لا يمكننا معرفة يوم وساعة نهاية العالم أو يوم القيامة المتمثل بعودة المسيح (متى 36:24). لكن الكتاب المقدس يصف حالة الأمور في آخر الأيام على النحو
لن يقدر المؤمن أن يشتري أو يبيع يتنبأ سفر الرؤيا بأنه سيأتي وقت حين يُمنع لأحد أن يشتري أو يبيع إلا من له سمة الوحش. سيتعرض
تتوافق الضيقة العظيمة مع وقت الضربات السبع الأخيرة في كتاب الرؤيا الإصحاح 15 ” ثُمَّ رَأَيْتُ آيَةً أُخْرَى فِي السَّمَاءِ، عَظِيمَةً وَعَجِيبَةً: سَبْعَةَ مَلاَئِكَةٍ مَعَهُمُ السَّبْعُ
يقدم الرب في سفر دانيال موجزًا نبويًا بشكل بانوراما للأحداث النبوية حتى مجيء المسيح. يبدأ في الفصل الثاني حيث كشف الرب في حلم لملك بابل عن
رسالة الملاك الثالث إن رسالة الملاك الثالث معروضة في سفر الرؤيا. رأى الرسول يوحنا رؤيا فكتب: ” ثُمَّ تَبِعَهُمَا مَلاَكٌ ثَالِثٌ قَائِلاً بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: «إِنْ كَانَ
” ثُمَّ تَبِعَهُ مَلاَكٌ آخَرُ قَائِلاً:«سَقَطَتْ! سَقَطَتْ بَابِلُ الْمَدِينَةُ الْعَظِيمَةُ، لأَنَّهَا سَقَتْ جَمِيعَ الأُمَمِ مِنْ خَمْرِ غَضَبِ زِنَاهَا!”(رؤيا 14: 8). بكل وضوح تقول رسالة الملاك الثاني
رأى الرسول يوحنا رؤيا فكتب:” ثُمَّ رَأَيْتُ مَلاَكًا آخَرَ طَائِرًا فِي وَسَطِ السَّمَاءِ مَعَهُ بِشَارَةٌ أَبَدِيَّةٌ، لِيُبَشِّرَ السَّاكِنِينَ عَلَى الأَرْضِ وَكُلَّ أُمَّةٍ وَقَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ، قَائِلاً