المسيح

يعطينا يسوع الإجابة عن سبب بقائه ثلاثة أيام في القبر. عندما طلب الفريسيون والصدوقيون أن يثبت لهم  أنه من عند الله (متى 16: 1-4 ؛ مرقس

رمز الكرمة في رمزية الكتاب المقدس، قورنت إسرائيل بالكرمة(أشعياء 5: 1–7). كتب أشعياء،” فِي ذلِكَ الْيَوْمِ غَنُّوا لِلْكَرْمَةِ الْمُشَتَهَاةِ, «أَنَا الرَّبُّ حَارِسُهَا. أَسْقِيهَا كُلَّ لَحْظَةٍ. لِئَلاَّ

بقي يسوع على الأرض أربعين يومًا بعد القيامة ” اَلَّذِينَ أَرَاهُمْ أَيْضًا نَفْسَهُ حَيًّا بِبَرَاهِينَ كَثِيرَةٍ، بَعْدَ مَا تَأَلَّمَ، وَهُوَ يَظْهَرُ لَهُمْ أَرْبَعِينَ يَوْمًا، وَيَتَكَلَّمُ عَنِ

ظهر يسوع عدة مرات في العهد القديم. فيما يلي بعض المقتطفات الملحوظة التي كشف فيها يسوع عن نفسه في العهد القديم: إبراهيم 1- في سفر التكوين

“أَنَا هُوَ الرَّاعِي الصَّالِحُ، وَالرَّاعِي الصَّالِحُ يَبْذِلُ نَفْسَهُ عَنِ الْخِرَافِ.” (يوحنا 10: 11) كان الغرض من ابن الله أن يترك السماء ويأتي إلى الأرض هو لإنقاذ

السؤال: ما هو الدليل على تاريخ يسوع من مصادر غير مسيحية؟ الإجابة: فيما يلي دليل على تاريخ يسوع من بعض الموارد غير المسيحية: أدلة من تاسيتوس

يزعم البعض أنه بحسب فيلبي 2: 6، 7 ،  أن الميح” أخلى نفسه ” من الأُلوهية عندما وُلِد على الأرض. كتب بولس أن يسوع ” أَخْلَى

كتب الرسول بولس في عبرانيين 2: 7 ” وَضَعْتَهُ قَلِيلاً عَنِ الْمَلاَئِكَةِ. بِمَجْدٍ وَكَرَامَةٍ كَلَّلْتَهُ، وَأَقَمْتَهُ عَلَى أَعْمَالِ يَدَيْكَ.” لكن الكتاب المقدس يخبرنا أن تجسُّد المسيح

يسجل الإنجيل ظهورات يسوع المسيح للمؤمنين بعد قيامته من الموت. فيما يلي الظهورات حسب الترتيب الزمني: مريم المجدلية في وقت مبكر من صباح عيد الفصح (يوحنا

يسوع، المسمى أيضًا يسوع المسيح، هو ابن الله (يوحنا 34:1). يسوع هو رسم جوهر الله الآب (عبرانيين 3:1) والشخص الثاني في اللاهوت (يوحنا 1:1-3). إنه واحد