المسيح

خلال ثلاثة أيام في القبر كان يسوع نائماً . إليك دليل الكتاب المقدس: قال السيد المسيح بنفسه أن الموت هو حالة نوم.” قَالَ هذَا وَبَعْدَ ذلِكَ

” فَمِنْ شَجَرَةِ التِّينِ تَعَلَّمُوا الْمَثَلَ: مَتَى صَارَ غُصْنُهَا رَخْصًا وَأَخْرَجَتْ أَوْرَاقًا، تَعْلَمُونَ أَنَّ الصَّيْفَ قَرِيبٌ. هكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا، مَتَى رَأَيْتُمْ هذِهِ الأَشْيَاءَ صَائِرَةً، فَاعْلَمُوا أَنَّهُ

تجاهُل الأمور الأكثر ثقلًا نطق يسوع الويلات السبعة ضد الكتبة والفريسيين (متى 13:23-22) بسبب خطاياهم نحو الله والإنسان. اعترفوا بالولاء الكامل للكتاب المقدس، لكنهم فشلوا في

لم يدحض العلم معجزات يسوع. الطريقة العلمية مفيدة لدراسة الطبيعة ولكن ليس المعجزات أو الأحداث الخارقة للطبيعة. يعتمد العلم على الملاحظة والتكرار ولا يمكن لأحد أن

” وَإِذْ كَانَ فِي جِهَادٍ كَانَ يُصَلِّي بِأَشَدِّ لَجَاجَةٍ، وَصَارَ عَرَقُهُ كَقَطَرَاتِ دَمٍ نَازِلَةٍ عَلَى الأَرْضِ.” (لوقا 44:22). لوقا هو كاتب الإنجيل الوحيد الذي يذكر أن

تنبأ إشعياء” هَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ «عمانوئيل».” (إشعياء 14:7). ولكن يبدو أن مريم ويوسف لم يعطلقا إسم عمانوئيل على يسوع. بعد سنوات، أشار

سيقيم المسيح مملكته على الأرض بعد فترة الألف سنة المذكورة في رؤيا 20. تبدأ فترة الألف سنة مع مجيء المسيح الثاني، عندما يأخذ يسوع الأبرار من

السؤال: هل ذهب يسوع إلى جهنّم بعد موته ليجمع مَفَاتِيحُ الْهَاوِيَةِ وَالْمَوْتِ؟ الجواب: لم يذهب يسوع إلى جهنّم عندما مات ليحصل على مَفَاتِيحُ الْهَاوِيَةِ وَالْمَوْتِ لأن

” وَلكِنْ أُمْسِكَتْ أَعْيُنُهُمَا عَنْ مَعْرِفَتِهِ.”(لوقا 16:24). كان التلميذان اللذان سافرا إلى عمواس متعبين وغلبتهم أفكارهم الحزينة عن الصلب لدرجة أنهم لم يلاحظوا يسوع عن كثب

السؤال: هل كان ليسوع طبيعة بشرية أو إلهية عندما كان على الأرض؟ الجواب: كان ليسوع طبيعة بشرية وطبيعة إلهية. أ- كان ليسوع طبيعة بشرية مثلنا تمامًا: