المسيح

دعى يسوع نفسه ابن الإنسان بينما كان أيضًا ابن الله لأنه: أ- كان له طبيعتان – إلهية وبشرية – متحدتان في شخص واحد. قال يسوع أنه

ليتوحد مع البشر صار ابن الله إنسانًا ليتصل ويتوحّد مع الجنس الساقط. لقد جاء ليتواصل معنا في حالتنا الضعيفة والخاطئة. لو كان قد أتى مرتديًا بريقه

في المسيح مصطلح “في المسيح” هو تعبير مأخوذ من العهد الجديد يصف قرب الاتحاد الشخصي القائم بين المسيحي والمسيح. يصف يوحنا هذا الاتحاد قائلاً “فيه”(1 يوحنا

” سَمِعْتُمْ أَنِّي قُلْتُ لَكُمْ: أَنَا أَذْهَبُ ثُمَّ آتِي إِلَيْكُمْ. لَوْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي لَكُنْتُمْ تَفْرَحُونَ لأَنِّي قُلْتُ أَمْضِي إِلَى الآبِ، لأَنَّ أَبِي أَعْظَمُ مِنِّي.”(يوحنا 28:14). أي

هل كان على يسوع أن يموت؟ ألم يكن هناك طريق آخر؟ تم تحديد خطة الخلاص مسبقًا من قبل الله قبل بدية البشرية (2 تيموثاوس 9:1؛ 1

لكون الفريسيين هم القادة الدينيون لإسرائيل، فقد كان لديهم مسؤولية مقدسة في توجيه الناس إلى الله. اختلف يسوع مع الفريسيين لأنه كان لديهم نواقص كبيرة دعاهم

” وَأُعْطِيكَ مَفَاتِيحَ مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ، فَكُلُّ مَا تَرْبِطُهُ عَلَى الأَرْضِ يَكُونُ مَرْبُوطًا فِي السَّمَاوَاتِ. وَكُلُّ مَا تَحُلُّهُ عَلَى الأَرْضِ يَكُونُ مَحْلُولاً فِي السَّمَاوَاتِ”(متى 19:16). مفاتيح الملكوت

نشاهد على اللافتات ونسمع الناس يقولون “يسوع يخلِّص”. لكن ماذا تعني هذه العبارة العامة؟ لنبدأ بالقول، نحن جميعًا ولدنا في الخطيّة (جامعة 20:7؛ رومية 23:3). وتعريف

يسوع الناصري هو الشخصية الأكثر توثيقًا والتي يمكن التحقق منها تاريخيًا في العصور القديمة. تم العثور على أدلة تاريخية عن يسوع الناصري في كل من الكتاب

بخلاف السؤال الدارج هل الله موجود؟ قليلون هم الأشخاص الذين تساءلوا عن حقيقة حياة يسوع المسيح وبصورة عامة فانه من المتفق عليه أن يسوع المسيح ولد