المسيح

معظم الصور الحديثة عن شكل يسوع في اللوحات أو الأفلام، تُصوِّره كرجل قوقازي غربي. الحقيقة هي أن يسوع نشأ في بيئة يهودية (لوقا 52:2) وكان كأي

يسوع هو الرب. لو لم يكن يسوع هو الرب، لما كان موته كافياً لدفع ثمن حياة جميع البشر (يوحنا الأولى 2:2). كائن مخلوق، لا يستطيع أن

تنبؤ:” اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مِنَ الْقِيَامِ ههُنَا قَوْمًا لاَ يَذُوقُونَ الْمَوْتَ حَتَّى يَرَوُا ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي مَلَكُوتِهِ»”(متى 28:16). تحقق النبوة:” وَبَعْدَ سِتَّةِ أَيَّامٍ أَخَذَ

على مر العصور، تساءل الناس عن تاريخ عودة يسوع إلى الأرض. يقول يسوع:” فَاسْهَرُوا إِذًا لأَنَّكُمْ لاَ تَعْرِفُونَ الْيَوْمَ وَلاَ السَّاعَةَ الَّتِي يَأْتِي فِيهَا ابْنُ الإِنْسَانِ.”(متى

” قَالَ لَهَا يَسُوعُ:«لا تلمسيني لأَنِّي لَمْ أَصْعَدْ بَعْدُ إِلَى أَبِي. وَلكِنِ اذْهَبِي إِلَى إِخْوَتِي وَقُولِي لَهُمْ:إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى أَبِي وَأَبِيكُمْ وَإِلهِي وَإِلهِكُمْ».”(يوحنا 17:20). الكلمة المترجمة

ادعى يسوع أنه ابن الله في عدة مناسبات، كان أوضحها في يوحنا 36:10 والذي يظهر في السياق أدناه. فيما يلي بعض الأمثلة على ادعائه أن الله

هل قال يسوع: “أنا الله أعبدونني”؟ المسلمين،وفي محاولة لمهاجمة لاهوت السيد المسيح، يطرحون على المسيحيين السؤال التالي: أين قال يسوع:”أنا الله أعبدونني”؟ يزعمون أنه بما أن

خلق الله آدم وحواء كاملين. ولكن ثمن الخطيّة عندما عصوا الله، أنه حُكم عليهم بالموت ” لأَنَّ ثمن الخطيّة هِيَ مَوْتٌ “(رومية 23:6). خطط الله برحمته

لم يذهب يسوع إلى الهند ليتعلم من الهندوس كيف يقوم بالمعجزات للأسباب التالية: لم يؤمن يسوع أبدًا بوحدة الوجود (الكل هو الله) التي تُعلَّم في الإيمان

لاهوت السيد المسيح عن طبيعة يسوع المسيح، يخبرنا الكتاب المقدس أنه إله بالمعنى المطلق للكلمة. منذ الأزل، كان الرب يسوع المسيح واحدًا مع الآب. على الرغم