هل خلق الله المرأة والرجل متساويان؟
هل الرجل والمرأة متساويان؟ في البدء، خلق الله آدم أولاً، ثم رفيقته حواء (تكوين 2: 20-23). آدم كان خليقة مستقلة، لكن لم يكن نفس الحال مع
يقدم الكتاب المقدس هنا إجابات عملية للعديد من الأسئلة المتعلقة بالعلاقات على جميع أنواعها: المواعدة والزواج والصداقات وغيرها.
هل الرجل والمرأة متساويان؟ في البدء، خلق الله آدم أولاً، ثم رفيقته حواء (تكوين 2: 20-23). آدم كان خليقة مستقلة، لكن لم يكن نفس الحال مع
لماذا يكره الله الطلاق؟ الطلاق ليس من خطة الله للبشرية. يقول الكتاب المقدس،” «لِأَنَّهُ يَكْرَهُ ٱلطَّلَاقَ، قَالَ ٱلرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ، وَأَنْ يُغَطِّيَ أَحَدٌ ٱلظُّلْمَ بِثَوْبِهِ، قَالَ
الزواج عن الزواج والطلاق، علّم يسوع:” فَالَّذِي جَمَعَهُ اللهُ لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ”(متى 6:19). تم تأسيس اتحاد الزواج وباركه الله في بداية الزمان. يخبرنا سجل التكوين،” فَخَلَقَ
يسوع يحب الجميع بما في ذلك المثليين وقد أظهر محبته عندما قدّم حياته ومات على الصليب ليخلِّص الجميع ” وَلكِنَّ اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ
يقدم الكتاب المقدس الزواج الأحادي (وليس تعدد الزوجات) كخطة الله المثالية للزواج. كانت نية الله الأصلية أن يتزوج رجل واحد من امرأة واحدة فقط ” لِذلِكَ
يسأل الجميع ما إذا كان على المرأة ان تخضع للرجل. في نظر الله, المرأة والرجل متساويان تمامًا.” لَيْسَ يَهُودِيٌّ وَلاَ يُونَانِيٌّ. لَيْسَ عَبْدٌ وَلاَ حُرٌّ. لَيْسَ
يعاني العديد من المثليين الذين أصبحوا مسيحيين من صراعات مستمرة مع المشاعر والرغبات الجنسية المثلية. الحياة المسيحية هي رحلة مستمرة للتغلب على “أعمال الجسد” (غلاطية 5:
الحب مبدأ يتساءل البعض: كيف أحب أعدائي؟ يبدو وكأنها مهمة مستحيل القيام بها. لكن الكتاب المقدس يعلمنا أن الحب ليس مجرد شعور، إنه مبدأ. الحب هو
الجنس عند الخليقة خلق الرب العلاقة الجنسية كتعبير عن الحب والعلاقة الحميمة والمشاركة والوحدة والإنجاب. قال يسوع : «أَمَا قَرَأْتُمْ أَنَّ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْبَدْءِ خَلَقَهُمَا
التعريف الواضح عن الزواج هو إتحاد المحبة المقدسة بين الرجل والمرأة لمدى الحياة. خلق الله الزواج قبل وجود الخطيّة كأقدس مؤسسة بين الرجل والمرأة. وباركه كالتزام