هل على المسيحيون الإعتراف بخطاياهم يوميًا على الرغم من أنهم تحت النعمة؟
على المسيحيين الإعتراف بخطاياهم يومياً للحصول على الغفران. طلب الرب من آدم وحواء الاعتراف بخطيتهم(تكوين 3) قبل الحصول على وعده بالنعمة والرحمة من خلال خطة الخلاص.
أسئلة حول كيفية الحصول على الخلاص والحفاظ عليه تمت الإجابة عليها من خلال الكتاب المقدس
على المسيحيين الإعتراف بخطاياهم يومياً للحصول على الغفران. طلب الرب من آدم وحواء الاعتراف بخطيتهم(تكوين 3) قبل الحصول على وعده بالنعمة والرحمة من خلال خطة الخلاص.
كتب بولس في رسالته الثانية إلى الكنيسة الكورنثية، ” وَلاَ عَجَبَ. لأَنَّ الشَّيْطَانَ نَفْسَهُ يُغَيِّرُ شَكْلَهُ إِلَى شِبْهِ مَلاَكِ نُورٍ!” (آية 11: 14). في السياق، كان
السلام يرافق التبرير غالبًا ما يشخّص الإيمان الحقيقي في الكتاب المقدس بأنه إختبار للسلام (أشعيا 32: 17 ؛ أعمال الرسل 10: 36؛ رومية 8:6 ؛ 14:
للحصول على المغفرة علينا أن نتواضع ونعترف بأخطائنا. فيما يلي بعض وعود الكتاب المقدس عن كيفية المطالبة بمواعيد المغفرة: ” إِنِ اعْتَرَفْنَا بِخَطَايَانَا فَهُوَ أَمِينٌ وَعَادِلٌ،
الفداء يعني “الإفراج عن طريق الفدية”. يستخدم المصطلح لتمثيل التحرر من العبودية أو الأسر أو الشر على جميع أنواعه من خلال دفع ثمن أو فدية. الفداء
كلمة مبرر او التبرير موجودة 39 مرة في العهد الجديد و 27 من هذه موجودة في كتابات بولس. يشير التبرير إلى العمل الذي يتم من خلاله
يوصَف الدين الحقيقي مرارًا وتكرارًا في الكتاب المقدس بأنه ينتج الخلاص والفرح والإمتنان (أشعيا 12: 3 ؛ 52: 9 ؛ 61: 3 ،7 ؛ 65: 14
كتب الرسول بولس أن الله “الَّذِي سَيُجَازِي كُلَّ وَاحِدٍ حَسَبَ أَعْمَالِهِ” (رومية 2: 6). في هذه الآية بولس يقتبس من أمثال 24: 12أو مزمور 62: 12
مواعيد الخلاص في الكتاب المقدس كثيرة, ومنها: 1 – اقبل محبة الله: ” بِهذَا أُظْهِرَتْ مَحَبَّةُ اللهِ فِينَا: أَنَّ اللهَ قَدْ أَرْسَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ إِلَى الْعَالَمِ
التعريف أصل الخطية حسب المعتقد المسيحي هو نتيجة عصيان آدم وحواء في جنة عدن. حدثت هذه الحالة عندما تمردا على الله وأكلا من ثمر الشجرة المحرمة