هل قبول يسوع كمخلِّص مثل قبوله كرب؟
هناك فرق بين قبول يسوع كمخلِّص وقبوله كرب. غالبًا ما يُشار إلى قبول يسوع كمخلص على أنه التبرير. تحدث هذه التجربة عندما يتخلّص الشخص من كل
أسئلة حول كيفية الحصول على الخلاص والحفاظ عليه تمت الإجابة عليها من خلال الكتاب المقدس
هناك فرق بين قبول يسوع كمخلِّص وقبوله كرب. غالبًا ما يُشار إلى قبول يسوع كمخلص على أنه التبرير. تحدث هذه التجربة عندما يتخلّص الشخص من كل
يجب على المسيحيين ألا يقبلوا بأي ادعاء أو سلطان مقدّس لأي تعليم دون امتحانه أولاً. توفر الأسفار المقدسة معيارًا موثوقًا به لاختبار جميع الأرواح، لأن كل
التبرير التبرير هو عندما الإنسان -يخلّص- من كل خطاياه الماضية عندما يطلب ويقبل غفران الله بالإيمان. هذا يكون أختبار فوري.” إِذًا نَحْسِبُ أَنَّ الإِنْسَانَ يَتَبَرَّرُ بِالإِيمَانِ
إذا قررت أن تتبع يسوع، عليك أن تتذكر انه وعد بالنصر!” أَسْتَطِيعُ كُلَّ شَيْءٍ فِي الْمَسِيحِ الَّذِي يُقَوِّينِي.” (فيلبي 13:4). سبع خطوات للمساعدة على النصر في
في الواقع، كلمة الله قادرة أن تحوِّل الإنسان الخاطئ إلى إنسان بار. من خلال كلمة الله، ينتقل الروح القدس إلى قلوبنا ويغير مسلك حياتنا بالكامل (أعمال
خلق الله آدم وحواء بطبيعة نقية كاملة ولكن عندما اختارا الخطيّة بواسطة العصيان (تكوين 16:2-17)، فقدا كمالهما وحُكم عليهما بالموت. كونهم آباء للجنس البشري، ونتيجة لذلك
بالنسبة لتكميل الكفارة على الصليب, ففي المقدس الأرضي، كان هناك حاجة إلى تطهير قدس الأقداس لسبب تراكم سجل الخطايا المرموز له بواسطة رش الدم. كان يجب
يروي الرسول بولس في عبرانيين 11 أحداثًا عن أبطال الإيمان ويذكر راحاب الزانية كواحدة منهم:” بِالإِيمَانِ رَاحَابُ الزَّانِيَةُ لَمْ تَهْلِكْ مَعَ الْعُصَاةِ، إِذْ قَبِلَتِ الْجَاسُوسَيْنِ بِسَلاَمٍ.”(31).
وسيلة واحدة للخلاص عبر العصور كيف كانت وسيلة الخلاص في العهد القديم؟ كانت هناك وسيلة واحدة للخلاص على مر العصور، وذلك من خلال الإيمان بالرب. في
الخلاص بالنعمة من خلال الإيمان لا يخلص الناس بالأعمال الصالحة، بل بنعمة المسيح. يعلن الكتاب المقدس،” لأَنَّكُمْ بِالنِّعْمَةِ مُخَلَّصُونَ، بِالإِيمَانِ، وَذلِكَ لَيْسَ مِنْكُمْ. هُوَ عَطِيَّةُ اللهِ.”(أفسس