فَقَالَ لَهُمْ:«هذَا الْجِنْسُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يَخْرُجَ بِشَيْءٍ إلاّ بالصلاة والصوم».(مرقس 9: 29) هذه هي قصة الأب الذي أحضر ولده الذي بِهِ رُوحٌ أَخْرَسُ، الى التسعة

يمكننا أن نعرف مدى سرعة الملائكة من الكتاب المقدس. لدينا مرجع عن هذا في دانيال 9: 21 حيث يذكر” وَأَنَا مُتَكَلِّمٌ بَعْدُ بِالصَّلاَةِ، إِذَا بِالرَّجُلِ جِبْرَائِيلَ

لا يوجد أي دعم كتابي لإنتقال مريم. ومع ذلك، فإن في الكتاب المقدس يذكر الله “إصعاد” كل من اخنوخ وإيليا الى السماء (تكوين 5: 24؛ 2

العهد هو اتفاق بين طرفين بناء على وعود متبادلة. في الكتاب المقدس، كان هناك عدد من العهود، ولكن الأكثر وضوحا أو ذِكراً هو العهد القديم والعهد

دعونا أولاً نقرأ هذا المقطع معًا.المطر المتأخر ذُكِر أولا في يوئيل 2: 23: ” وَيَا بَنِي صِهْيَوْنَ، ابْتَهِجُوا وَافْرَحُوا بِالرَّبِّ إِلهِكُمْ، لأَنَّهُ يُعْطِيكُمُ الْمَطَرَ الْمُبَكِّرَ عَلَى

من الممكن أن يخسر المسيحي الخلاص بالتأكيد. لا ينبغي للمسيحي أن يأخذ محبة المسيح (1 يوحنا 4: 8)، أو الخلاص باستحقاق دمه (1 بطرس 1: 18-19)

التعريف اليوناني لكلمة “السحر” هو: الصيدلية  وحرفياً “السم”، “الجرعة السحرية”، “إعطاء العقاقير”، وبالتالي “الشعوذة” (خروج7: 11)، القدرة المفترضة على إنتاج النوبات السحرية. يتم تعريف السحر بأنه

في الواقع لن تجد في أي مكان في الكتاب المقدس ذِكر حوريات البحر. هذه المخلوقات الأسطورية التي لها أجسام بشرية عليا، وسمكة من الأسفل، هي في

يخبرنا الكتاب المقدس أن المجوس بدأوا سفرهم من الشرق إلى القدس: ” وَلَمَّا وُلِدَ يَسُوعُ فِي بَيْتِ لَحْمِ الْيَهُودِيَّةِ، فِي أَيَّامِ هِيرُودُسَ الْمَلِكِ، إِذَا مَجُوسٌ مِنَ

هناك شخصان مختلفان باسم لعازر في الكتاب المقدس. وقد ذكر اسم لعازر في لوقا ويوحنا. 1- لوقا 16: 20-31 يحتوي على المثل عن الرجل الغني ولعازر